www.sadasotak.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.sadasotak.com

منتدى الثقافه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مـا يــحب اللهّ عز وجل مــــن هدي الحديث الشريف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خضره ابوليله
Admin



المساهمات : 91
تاريخ التسجيل : 23/12/2008
العمر : 35

مـا يــحب اللهّ عز وجل مــــن هدي الحديث الشريف Empty
مُساهمةموضوع: مـا يــحب اللهّ عز وجل مــــن هدي الحديث الشريف   مـا يــحب اللهّ عز وجل مــــن هدي الحديث الشريف I_icon_minitimeالإثنين يناير 05, 2009 8:19 am

(من كتاب أسرار وكنوز محبة الله )

• (أتباع أوامر الله عز وجل) :
﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ آل عمران31

• ( التقرب إلى الله عز وجل النوافل ) :
قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: "إِنَّ اللَّه قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيَّاً فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إليَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إليَّ مِمَا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّب إليَّ بِالنَوَافِلِ حَتَى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ." حديث قدسي رواه البخاري.

• ( يحب الله الحمد ) :
ــ حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا روح قال: ثنا عوف عن الحسن عن الأسود بن سريع قال: قلت: يا رسول الله، أَلا أنشدك محامد حمدت بها ربي تبارك وتعالى؟ قال: «أما إنَّ رَبَّكَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الحَمْدَ» . مسند الإمام احمد

• ( يحب الله إن يرى آثر نعمته على عبده ):
ــ حدثنا الْحَسَنُ بنُ مُحمَّد الزَّعْفَرَانِيُّ، أخبرنا عَفَّانُ بنُ مُسْلِمٍ، أخبرنا هَمَّامٌ عن قَتَادَةَ عن عَمْرِو بنِ شُعَيْبٍ، عن أَبِيهِ عن جَدِّهِ ، قال: قال رَسُولُ الله: «إِنَّ الله يُحِبُّ أَنْ يرَى أَثَرُ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ» سنن الترمذي

• ( مدح الله عز وجل ) :
ــ حدَّثَنا عمرُ بن حفصِ بن غياث حدَّثَنا أبي حدَّثنا الأعمشُ عن شَقيقٍ عن عبد الله عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أحدٍ أغيَرُ من اللَّه، مِن أجلِ ذلك حَرَّم الفَواحشَ. وما أحدٌ أحبُّ إليه المدحُ مَنَ اللَّه». صحيح البخاري
ــ حدَّثنا أحمدُ بن صالحٍ حدَّثنا ابن وَهبٍ حدَّثنا عمرُو عنِ ابن أبي هلال أنَّ أبا الرِّجال محمدَّ بن عبدِ الرحمن حدَّثه عن أمه عمرةَ بنتِ عبد الرحمن ـ وكانت في حَجر عائشة زوج النبيِّ صلى الله عليه وسلم ـ «عن عائشة أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم بَعثَ رجلاً على سَرِيةٍ وكان يَقرأ لأصحابه في صلاته فيختم بقل هوَ اللهُ أحد، فلما رَجعوا ذكروا ذلك للنبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: سَلوه لأيِّ شيءٍ يَصنعُ ذلك؟ فسألوه فقال: لأنها صفة الرحمن، وأنا أحبٌّ أن أقرأَ بها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أخبروه أنَّ اللهَ يُحبهُ». صحيح البخاري

• (يحب الله إن يُسال ):
ــ حَدَّثَنَا بِشْرُ بنُ مُعَاذٍ العَقَدِيُّ البَصْرِيُّ حدثنا حَمَّادٌ بنُ وَاقِدٍ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَن أبي إسْحَاقَ عن أَبي الأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ الله قالَ قالَ رَسُولُ الله ،: «سَلُوا الله مِنْ فَضْلِهِ فَإِنَّ الله عز وجلّ يُحِبُّ أَنْ يُسْأَلَ وَأَفْضَلُ العِبَادَةِ انْتِظَارُ الفَرَجِ» سنن الترمذي

• ( الله عزَّ وجلَّ جميل يحب الجمال ) :
ــ حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا هاشم حدثنا عبدالحميد حدثنا شهر بن حوشب قال: سمعت رجلاً يحدِّث عن عقبة بن عامر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من رجل يموت حين يموت وفي قلبه مثقال حبة من خردل من كبر تحل له الجنة، أن يريح ريحها ولا يراها، فقال رجل من قريش: ـ يقال له أبو ريحانة ـ والله يا رسول الله إني لأحب الجمال وأشتهيه حتى إني لأحبه في علاقة سوطي وفي شراك نعلي؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس ذاك الكبر، إن الله عزَّ وجلَّ جميل يحب الجمال، ولكن الكبر من سفه الحق وغمص الناس بعينيه». مسند الإمام احمد

• ( الله يحب العفو ) :
ــ حدثنا عبد الله حدَّثني أبي ثنا يحيى بن آدم ثنا سفيان عن يحيى بن عبد الله الجابر التيمي عن أبي الماجد قال : « جاء رجل إلى عبد الله فذكر القصة ، وأنشأ يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : إن أول رجل قطع في الإسلام أو من المسلمين رجل أتى به النبي صلى الله عليه وسلم فقيل : يا رسول الله ، إن هذا سرق ، فكأنما أسف وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم رماداً ، فقال بعضهم : يا رسول الله ، ـ أي يقول ـ : مالك ؟ فقال : وما يمنعني وأنتم أعوان الشيطان على صاحبكم ، والله عزّ وجلّ عفوّ يحب العفو ، ولا ينبغي لوالي أمر أن يؤتى بحدَ إلا أقامه ، ثم قرأ ﴿ وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم ﴾ » . قال يحيى : أملاه علينا سفيان إملاء . مسند الإمام احمد

• ( الله يحب الرفق في كل الأمور ) :
ــ حدّثنا عبدُ العزيز بن عبدِ الله حدَّثنا إبراهيمُ بن سعدٍ عن صالحٍ عن ابن شهابٍ عن عُروةَ بن الزُّبيرِ «أنَّ عائشةَ رضيَ اللهُ عنها زوجَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قالت: «دخلَ رَهطٌ من اليهود على رسولٍ الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: السَّامُ عليكم. قالت عائشة: ففهمتُها فقلت: وعليكمُ السامُ واللعنة. قالت: فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: مهلاً يا عائشة، إنَّ اللهَ يحبُّ الرفقَ في الأمرِ كلِّه. فقلتُ: يا رسولَ الله، أولم تَسمعْ ما قالوا؟ قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : قد قلتُ وعليكم». صحيح البخاري

• ( الله يحب العطس ) :
ــ حدّثنا آدمُ بن أبي إياس حدَّثنا ابنُ أبي ذِئب حدَّثنا سعيدُ المقبُريُّ عن أبيه عن أبي هريرةَ رضيَ الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إنَّ الله يُحبُّ العُطاسَ ويكرهَ التثاؤبَ، فإذا عَطسَ فحمِدَ الله فحقٌّ على كل مسلم سمعَه أن يشمِّتَه. وأما التثاؤب فإنما هو منَ الشيطان. فلْيَرُدَّه ما استطاع، فإذا قال: هاء ضحِكَ منه الشيطان». صحيح البخاري

• ( الله يحب الوتر ) :
ــ حدَّثَنا عليُّ بن عبدِاللَّهِ حدثنا سفيانُ قال: حفظناهُ من أبي الزِّنادِ عن الأعرج «عن أبي هريرةَ رواية قال: للّه تسعة وتسعونَ اسماً ـ مائة إلا واحدة ـ لا يَحفظها أحدٌ إلا دَخَلَ الجنة، وهو وِتْرٌ يحبُّ الوِتر». صحيح البخاري

• ( المحبة في الله بشتى أشكالها ) :
ــ قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: "قَالَ الله تَعَالَى: حَقَّت مَحَبَّتِي للمُتَحَابِّين فيَّ، وَحَقَّت مَحَبَّتِي للمُتَوَاصِلِين فيَّ، وَحَقَّت مَحَبَّتِي للمُتَنَاصِحِين فيَّ، وَحَقَّت مَحَبَّتِي للمُتَزَاوِرِين فيَّ، وَحَقَّت مَحَبَّتِي للمُتَبَاذِلِين فيَّ، والمُتَحَابُّون فيَّ عَلَى مَنَابِرَ مِن نُورٍ، يَغْبِطُهُم بمَكَانِهِم النَّبِيُّون والصِّدِّيقُون والشُّهَدَاء."رواه أحمد والطبراني والحاكم حديث قدسي
ــ حدَّثنا سُليمانُ بنُ حَرْبٍ قال: حدَّثنَا شُعبةُ عنْ قَتادَةَ عنْ أَنَسٍ رضيَ اللّهُ عنهُ عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ وَجَدَ حَلاوَةَ الإِيمانِ: مَنْ كانَ اللّهُ ورسولُهُ أَحَبَّ إِليهِ مِمّا سِواهُما، ومَنْ أَحَبَّ عَبداً لا يُحِبُّهُ إِلاّ للّهِ، وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعودَ في الكُفْرِ بعدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللّهُ كما يَكْرَهُ أَنْ يُلْقى في النَّار» صحيح البخاري
ــ حدّثني عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ. حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ «أَنَّ رَجُلاً زَارَ أَخاً لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَىٰ. فَأَرْصَدَ اللّهُ لَهُ، عَلَىٰ مَدْرَجَتِهِ، مَلَكاً. فَلَمَّا أَتَىٰ عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَخاً لِي فِي هٰذِهِ الْقَرْيَةِ. قَالَ: هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا؟ قَالَ: لاَ. غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللّهِ عَزَّ وَجَلَّ. قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكَ، بانَّ اللّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ». صحيح مسلم

• ( أحب الإعمال إلى الله ) : مثل الصدقة الجارية :
ــ وحدّثنا ابْنُ نُمَيْرٍ. حَدَّثَنَا أَبِي. حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ سَعِيدٍ. أَخْبَرَنِي الْقَاسِمُ بْنُ مُحمَّدٍ عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ : «أَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَىٰ الله تَعَالَىٰ أَدْوَمُهَا وَإِنْ قَلَّ». صحيح مسلم

• (الصلاة على أوقاتها ) ( بر الوالدين ):
ــ وحدّثنا عُبَيْدُ اللّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَريُّ. حَدَّثَنَا أَبِي. حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا عَمْرٍو الشَّيْبَانِيَّ ، قَالَ: حَدَّثَنِي صَاحِبُ هٰذِهِ الدَّارِ وَأَشَارَ إِلَى دَارِ عَبْدِ اللّهِ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللّهِ : أَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللّهِ؟ قَالَ: «الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا» قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ «ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ» قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ «ثُمَّ الّجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللّهِ» قَالَ: حَدَّثَنِي بِهِنَّ، وَلَو اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي. صحيح مسلم

• ( أحب الصيام والصلاة إلى الله ) :
ــ وحدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ. قَالَ زُهَيْرٌ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ. عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ «إِنَّ أَحَبَّ الصِّيَامِ إِلَىٰ اللّهِ صِيَامُ دَاوُدَ. وَأَحَبَّ الصَّلاَةِ إِلَى اللّهِ صَلاَةُ دَاوُدَ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ). كَانَ يَنَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ. وَيَقُومُ ثُلُثَهُ. وَيَنَامُ سُدُسَهُ. وَكَانَ يَصُومُ يَوْماً وَيُفْطِرُ يَوْماً». صحيح مسلم

• ( أحب البلاد إلى الله ) :
ــ وحدّثنا هَـٰرُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ وَ إِسْحَـٰقُ بْنُ مُوسَى الأَنْصَارِيُّ. قَالاَ: حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ. حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي ذُبَابٍ فِي رِوَايَةَ هَـٰرُونَ وَفِي حَدِيثِ الأَنْصَارِيِّ، حَدَّثَنِي الْحَارِثُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَـٰنِ بْنِ مِهْرَانَ مَوْلَى أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللّهِ قَالَ: «أَحَبُّ الْبِلاَدِ إِلَىٰ الله مَسَاجِدُهَا. وَأَبْغَضُ الْبِلاَدِ إِلَى الله أَسْوَاقُهَا» صحيح مسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sotak.yoo7.com
 
مـا يــحب اللهّ عز وجل مــــن هدي الحديث الشريف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.sadasotak.com :: منوعات :: اسلاميات-
انتقل الى: